اعلان

Website

المدونة

ملاحظات يجب قراءتها:

1. نتبرئ من استخدام أي موضوع في المدونة في طريق الحرام أو ضد المسلمين.
2. إن لم تجد الموضوع الذي بحثت عنه في محرك البحث، استخدم البحث الداخلي في المدونة.
3. هناك مراكز رفع ملفات تحتاج الى استعمال بروكسي للتحميل المجاني دون عمل حساب مدفوع مثل مركز رفع uploading.com
4. نعتذر عن عدم توفر بدائل لبعض الروابط المفقودة
5. الرجاء فحص الملفات جيداً قبل التشغيل فيما يخص أدوات الهاكرز و الفيديو..الخ
6. ليست كل البرامج كاملة و ليست كل البرامج تحتاج الى تسجيل!!؟؟
7. عزيزي الزائر تشرفنا بزيارتك، و أعلم أنك لست أول زائر و لن تكون الاخير بإذن الله تعالى، تمتع بتصفح المدونة دون مشاكل بإذن الله...
8. لا تنس استخدام (رسائل اقدم) لرؤية باقي مواضيع التصنيفات

انشاء المدونة

تم انشاء المدونة في:

07\01\2009

Black ice

كل عام و أنتم بألف خير بمناسبة مرور 4 سنوات على انشاء المدونة و الحمدلله

ĬŖŞĤ@ĮĐ مدونة الخدع و الشروحات إرشيد الجرايدة ĬŖŞĤ@ĮĐ

التسلية بألعاب الفيديو والانترنيت بين الفراغ والتحريض على العنف

اللعب عادة يميل إلى ممارستها الصغار لكن روح الطفولة تبقى في نفوسهم عندما يصبحوا كبار السن فيحنوا إلى ما في الطفولة الجميل لذا نرى أن بعض الكبار يقضون أوقاتهم في ألعاب هي في الأساس مخصصة للأطفال والأولاد.

بداية يمكن الإعراب أن ألعاب الفيديو قد اتسعت رقعة ممارساتها بين الجمهور عموماً وصغار السن منهم خصوصاً وأسماء الألعاب التي يستعان بالفيديو بها لها أسماء وعناوين ويبقى الفوز في تلك الألعاب مقترناً لما يحرزه اللاعب من كم من النقاط التي تؤهله للنجاح ففي سني الثمانينيات عندما بدأت ألعاب الفيديو تنشط كان نجاح كل لعبة جديدة مصممة تصميماً جيداً سرعان ما تنتشر بين جمهور صغار الفيديو لكن الكبار لم يبقوا بعيدين عن ساحة الفيديو إذ تقول دراسة دولية أعدت سنة الفائتة 2002م: (أن متوسط عمر اللاعبين في ألعاب الفيديو التي تمارس عبر الانترنيت بلغت (28 سنة) ويتابع الجمهور الراغب باللعب صغاراً وكباراً ممن لهم اهتمام بهذا المجال التطورات الاستراتيجية المخصصة في تصميم الألعاب في عالم ألعاب الفيديو وبعض اللاعبين غالباً ما يتعلق بلعبة معينة إذ لوحظ أن التوقيت في تقديم نموذج من الألعاب يحظى باهتمام أولئك المتابعين.

ويمكن اعتبار كل لعبة تجربة قصيرة ومركزة على أسس معينة لكن باب الإغراء لممارسة لعبة أخرى تبقى قائمة في النفوس والانتشار جراء ممارسة لعبة إيجابية توفر سهولة تعلمها مسألة مؤكدة فألعاب الفيديو وألعاب الأنترنيت يكادان أن يكونا أملاً عند جمهور الصغار التواقين للعب، لكن يجب ان لا ننسى أن عدد من تلك الألعاب تعلم أو تحث على العنف هذا وقد لوحظ أن الألعاب التي تستغرق ما بين 3 و5 دقائق هي الأرغب لنفسية الصغار مع أن هناك ألعاب لها وقت أطول من ذلك.

وإدارة اللعب بذكاء والميل إلى الألعاب الاستغراقية هي من مستحبات الألعاب الحديثة وعدد من الألعاب تقدم ضمن مسلسلات يعطى لكل منها عنواناً معيناً والتصورات الخاصة للاعبين عن كل لعبة بقدر ما يكون أمراً ضرورياً إثباتاً لكسب مهارات كل لعبة ملعوبة فهذا ما جعل في أحاديث اللاعبين الصغار خصوصاً موضع تفاخر على كونه هو اللاعب الأفضل بين بقية زملائه الصغار.

ويبقى التحفظ على برامج الألعاب التي تقدم أشرطتها أو مادتها بأسلوب خال من المعاني الإنسانية مثل ألعاب إطلاق النار التي يمكن تسجيل من مساوئها أن تبقى ذهن اللاعب متحفزاً لتقليد بعض مضامين تلك الأمور المقدمة كنوع من الترويج الضمني لممارسة العنف ضد الكبار.

ومع حيوية المواضيع الواردة ومن جراء ما يقدمه الفيديو والانترنيت تبقى الفائدة من تلك الألعاب ذات فائدة نسبية تضاف للتمتع بوقت الفراغ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق